من این سنتعلم دیننا
فمن این سنتعلم دیننا هل من الذین هیئوا انفسهم لخداع الشباب بالكذب والافتراء ومن الكتب المترجمة المزخرفة من كتب القسیسین والماسونیین ام من الاذاعات والافلام والجرائد ام من الكتب الضالة وترجمة القرآن المترجمة من قبل الجهلة لمنافع دنیویة وفی رمضان سنة ۱۹٦۰ م. هجمت اذاعة موسكو كعادتها افتراء وزورا علی الاسلام بكل وقاحة ودناءة ان افلام الاعداء یحرفون حیاة الرسول صلی الله تعالی علیه وآله وصحبه وسلم وتاریخ الاسلام ویصورون صورا خیالیة محرفة فیظن المسلمون المشاهدون لهذه الافلام هی واقعیة فتفسد عقائدهم وهكذا تستمر هجمات الاعداء فی الاذاعات والافلام والمجلات والجرائد فاذًا من این سنتعلم دیننا حتی نقی انفسنا من هذه الهجمات نحن سنتعلم دیننا من كتب علماء اهل السنة والجماعة لا من كتب اهل البدعة ومصلحی الدین.